اغنية يحيى ابوها وشنبو , أفضل أغانى ممكن تسمعها

ببساطه بالغه و عبارات نابعه من قلب نقي و أصيل بين تجمع

 

هائل من الأهل و الأحبه تتغني نساء القري الريفية، و ايضا ق

 

ري صعيد مصر و نجوعها، فرحات بزفاف كريمتهن او خطوبه نجلهن

 

وعلي الرغم من التطور الراهن فتغير الأنماط المتعارف عليها

 

لحفلات الزفاف، الا ان بعض العائلات لا تكتمل فرحتهم الا بأن

 

تتجمع نسائهم لساعات طويله تقضيها فالغناء و الرقص على

 

تصفيق الأيدي و إيقاع الطبل، حتي و إن كان من المقرر ان يقام

 

حفل الزفاف بإحدي قاعات الأفراح فالبلده فيقمن بأداء و صلات

 

غنائهن هذة قبل الذهاب لقاعه الزفاف، و تحدث “اليوم السابع”

 

مع عدد من سيدات الريف المصري و قري الصعيد عن استمرار

 

هذة الطقوس الغنائيه و احتفاظهن بالموروث و الفلكلور الشعبي الخاص الذي كاد ان يندثر.

Related image

صوتها العذب و روحها الشابه و ضحكتها المبهجه كانت كافيه لأن توصل الينا كم

 

السعاده و السرور التي كانت تدخلها هذة الأغنيات فقلوب من يسمعها،

 

وعلي الرغم من انها تجاوزت عامها الـ83 الا ان الحاجه كريمه ظلت حافظة

 

لعبارات هذة الأغاني عن ظهر قلب قائلة: ياة كنا بنغني اغاني كتيره اوى

 

زي مثلا: خدناها خدناها .. خدناها بالسيف الماضي و أبوها ما كنش راضى

 

وعشانها بيعنا الأراضي الروعه اللي كسبناها، خدناها خدناها.. خدناها

 

بالملايين و هما ما كنوش راضيين، عشانها بيعنا الفدادين.. الروعه اللي كسبناها.

 

مضيفه “بردو كنا بنغني لعروستنا “افرحي يا دي الأوضة.. جايلك عروسة

 

موضة، افرحي يا دي المندرة.. جايلك عروسه سكرة”، و كمان غنينا “من

 

سبل الغله ما تجيبلنا يا حمام.. دا انا عندي عروسه تستاهل الزفة،

 

يجعل قدمة لبن علي السفله و العمة”.

 

أغاني العروسة

 

واستكملت الحاجه كريمه الحديث قائلة: و عشان نتباهى

 

ببنتنا قدام اهل عريسها كنا بنغنى: “روعه يا و اد و صغيره ما ليه عليك المندرة..

 

روعه يا و اد و رقه ما ليه عليك الشقة”، يا صغيره يا احلي فتيات العيلة..

 

خوفي عليكي من الحسد الليلة.. يا صغيره يا احلي فتيات الحتة.. خوفي عليكي من الحسد يا بطة”.

 

 







 

اغنيه يحيي ابوها و شنبو

أفضل اغاني يمكن تسمعها

 

اغانى يحيي ابوها و شنبو


اغنية يحيى ابوها وشنبو , أفضل أغانى ممكن تسمعها