توجد الكثر من الامثال الشعبية الفلسطيني الرائعة و المضحكة
فكل شعب عربى يكون له بعض الامثال الشعبية الخاصة به
ان الأمثال تعتبر أيضاً من منابع الحكمة التي يتم تناقلها شفوياً بين الأجيال، وعندما نخوض
في غمار التراث الفلسطيني سنجد العديد من الأمثال التي تتناول الحكمة في الحياة والنصائح القيمة،
نذكر منها:
يوم إلك ويوم عليك دير بالك فتح عينيك: ويقال في حالتين متناقضتين، حيث يتم استخدام
هذا المثل إشارة لمواساة الأشخاص الذين يمرون بضيق، كما يقال للأشخاص الذين يتنعمون في الحياة
كنوع من التحذير لتغير الظروف في المستقبل.
أمَّا عن الغيبة والنميمة يقول المثل الفلسطيني “إذا بدكاش تغشه قوله بوجهه”: بمعنى إن كان
كلامك لمصلحته فقله أمامه دون أن تغتابه.
المتغطي بالدنيا عريان: ويقال هذا المثل للتعبير عن القناعة أو لانتقاد الطمع.
عمرك ما تقول للعريان وين ثوبك: وهي نصيحة لعدم التدخل في شؤون الآخرين.
ما كل مدعبل جوز: يقال هذا المثل كدعوة للنظر في جهر الأمور قبل الحكم عليها
من مظهرها.
مش كل غيمه بتشتي: ويأتي بنفس معنى المثل السابق.
يا أم الخلاخل والبلا من الداخل: يستخدم هذا المثل للدلالة على أنَّ الزينة الخارجية لا
تغير من الجوهر.
اربط اصبعك مليح لا بدمي ولا بقيح: معنى المثل أنَّ الإنسان الذي يسعى ويأخذ بالأسباب
يحصل على النتائج التي يريدها.
طول الأيام بتوري العجايب: وهو مرادف للمثل الشائع (عيش كثير بتشوف كثير).
عدو جدك ما بودك لو عبدته مثل ربك.
الصاحي ان طاح بيطيح على راسه.
العلة الخبيثة ما لها غير الدواء النجس.
لو عكا بتخاف من هدير البحر ما سكنت حِداه.
لو فيها زيت لضوت.
ليلة القمرة بتبين من العصر: وهو مرادف للمثل المشهور (لو بدها تشتي غيمت).
مش كل من ركب الفرس صار خيال: ويقال أيضاً: مش كل مين صف الصواني صار
حلواني.
راعي الغنم بدو عصا: بمعنى أن يستعد الإنسان لما هو مقبل عليه، ويقال أيضاً: اللي
بدو يشتغل جمَّال بيعلي باب داره.
عادة بتغير عادة: يقال لمن لديه عادة سيئة كوصفة للتخلي عنها.
امثال شعبية فلسطينية مضحكة
افضل ما تسمع فى بلاد فلسطين العريقه
