قصص عن البنات اللطيفات المضحكة
كان هناك مراسلة صحفية مجدة في عملها، جاءها بث مباشر بإحدى السواحل البحرية و الشهيرة
عالميا حيث أن أحد
الفنانين تمكن من بناء قلعة كبيرة وضخمة فهذاحدث نادر،فقررت ان تذهب للتصوير وأثناء بثها المباشر
وبين حشد كبير
من فئه كبيره من الجمهور، أحبت أن تصعد القلعة وما إن بدأت في صعودها حتى
اقتربت و اقتربت للقمة اهتز توازنها
فسقطت من اعلي لتحطم تعب المسكين الذي دام لأسابيع اما الثانيه * فتاة صائمة برمضان
وهي الابنة الكبرى دائما ما
تعمل بالمنزل طوال النهار من طهوٍ للطعام وتنظيف وترتيب للأثاث، ورغم كل هذا الجهد الجبار
إلا أن إخوتها البنات لا
يفكرن فيها ولو تفكيرا بسيطا أن يقمن بمساعدتها بالمطبخ في يوم قبيل آذان المغرب، من
داخلها الفتاة تشعر بمسئوليتها
الكاملة تجاه كل الاسره ولكنها أيضا لا تروق لها أفعالهن وخوفا على أمها الكبيرة المسنه
تصمت و تصمت ولا تتكلم مع
أي احد منهن؛ وبيوم من الأيام بعدما أنهت والدتها صلاة فرض العصر قامت من الصلاه
ذاهبة للمطبخ لتطمئن على
أفعال بناتها ولكنها لم تجد إلا هذه ابنتها الكبرى، استشاطت غضبا من الاخريات ، فذهبت
لواحدة تلو الأخرى…
الأولى فتاة عصبية، أخذت تنادي عليها كثيرا و مرارا ولكنها كانت مشغولة بمواقع التواصل الاجتماعي..
و التسليه
الأم: “ناديه يا ناديه …” وحالما سمعتها أجابتها، وأول ما طلبت منها والدتها مساعدة أختها
بالمطبخ والتي كادت تذوب
من شدة الحراره أجابتها قائلة: “أممنوع بهذا المنزل معرفة أحوال العالم، الذي نعيش فيه إنني
لتوي انتهيت من غسل
الأطباق، اذهبي لشهد التي ليس معها إلا النوم”. ذهبت الأم إلى ابنتها الثانية و لكنها
نائمه عانت الأم كثيرا حتي
استيقظت الابنة، و حين استيقظت سألتها: “هل أذن المغرب فردت عليها الام : “لا لم
يؤذن بعد”. ازعجت و قالت و لماذا
توقظيني يا أمي؟!”. ردت عليها الأم من قال ان رمضان امتناع عن الأكل والشرب فقط
و لاكن لابد من استثمار
وقتكِ يا ابنتي في العبادات كالطاعة الله كالصلاة وقراءة القرآن، ومساعدة الغير كأختكِ التي كادت
أن تموت من
الحر في تجهز لنا طعام الإفطار والحلويات والعصائر”. الابنة الثانيه أمي إنني قنوعة للغاية ولا
أفضل الاستثمار”
ذهبت الأم إلى ابنتها الثالثه و العاشقة لمسلسلات رمضان،قالت لها أن تساعد أختها لكبرى، ولكنها
غضبت كثيرا وأصرت
على متابعة المسلسل ومواصلة المسلسلات التي ستليه، وسألت والدتها عن الممثل المعروف، ولكن والدتها لم
تكن
تعرفه فأجابتها الابنه “يستحسن لكِ يا أمي ان لا تعرفيه فلو عرفته لخلعتي والدي”. ذهبت
الام الي المطبخ و من شدة
غضبها من أفعال بناتها سكبت كل الطعام طبخته و تعبت فيه ابنتها الكبرى حتى لا
يجدو ما يأكلونه، علي الافطار قامت
الثلاثة فتيات بطلب طعام جاهز من المطعم وأكلن حتى شبعن، أما الأم والابنة الكبرى فلم
تأكلا حزنا ولم يغيظا غير
نفسهما
قصص واقعية عن البنات مضحكة
قصص فكاهيه مضحكة
