لا إله إلا هو المتوحّد في الجلال بكمال الجمال تعظيمًا وتكبيرًا، المتفرّد بتصريف الأحوال على
التفصيل والإجمال تقديرًا وتدبيرًا
التفصيل والإجمال تقديرًا وتدبيرًا
المتعالي بعظمته ومجده الذي نزلَّ الفرقان على عبده ليكون للعالمين نذيرًا، وصدق رسوله صلّى الله
عليه وسلم الذي أرسله
عليه وسلم الذي أرسله
إلى جميع الثقلين، الإنس والجن، بشيرًا ونذيرًا، وداعيًا إلى الله بإذنه وسراجًا منيرًا، صدق الله
العظيم التوّاب الغفور الوهّاب الذي
العظيم التوّاب الغفور الوهّاب الذي
خضعت لعظمته الرّقاب، وذلّت لجبروته الصّعاب، ولانت لقدرته الشّدائد الصلاب، ربّ الأرباب ومسبّب الأسباب، ومنزّل
الكتاب، وخالق
الكتاب، وخالق
خلقه من تراب، غافر الذّنب، وقابل التوبة شديد العقاب، ذو الطول لا إله إلا هو
عليه توكّلت وإليه المتاب، صدق من لم يزل جليلًا
عليه توكّلت وإليه المتاب، صدق من لم يزل جليلًا
صدق حسبي به كفيلًا، صدق من اتّخذته وكيلًا، صدق الهادي إليه سبيلًا، صدق الله ومن
أصدق من الله قيلًا.
أصدق من الله قيلًا.
اللهم ارحمني بالقرآن، واجعله لي إمامًا ونورًا وهدىً ورحمة، اللهمّ ذكّرني منه ما نسيت، وعلّمني
منه ما جهلت، وارزقني تلاوته
منه ما جهلت، وارزقني تلاوته
آناء الليل وأطراف النّهار، واجعله لي حجّةً يا ربّ العالمين، اللهمّ أصلح لي ديني الذي
هو عصمة أمري، وأصلح لي دنياي التي
هو عصمة أمري، وأصلح لي دنياي التي
فيها معاشي، وأصلح لي آخرتي التي فيها معادي، واجعل الحياة زيادة لي في كلّ خير،
واجعل الموت راحة لي من كلّ شر.
واجعل الموت راحة لي من كلّ شر.