جاءت سارة عبد أبي عمر بن صهيب بن هشام بن عبد مناف إلى رسول الله
صل
الله عليه وسلم من مكة إلى المدينة المنورة وكانت في أمس الحاجة إليها فحث
بني عبد المطلب على لبسها وحملها وإعطائها. فجاء إليها خطيب بن أبي بلطاع
وكتب معها عند جماعة المفسرين. أعطاها عشرة دنانير وكتب في الكتاب:الخطيب
لأهل مكة أن رسول الله يريدك فكن حذرا. فخرجت سارة ونزل جبرائيل ،لهم فرسان
، فقال لهم: اذهبوا حتى تصلوا إلى روضة خاخ ، فإن ذلك يرثى له. خذ
الرسالة منها
– إنها من الخطيب إلى المشركين – وأرسلها في طريقها. خرجوا حتى وصلوا بها إلى
ذلك المكان ، وسألوها: أين الكتاب؟ إذا لم تعطهم إياه. أقسمت بالله أن بحوزتها كتاب
. فتفقدوا أمتعتها ولم يجدوا معها كتابًا ، فرجعوا ، فقال علي: والله ما كذبنا
ولم نكذب
، وأخذ سيفه قائلين: خذ الكتاب أو بالله ، سأقطعك وأضرب عنقك “. أطلقوا سراحها
وأعادوا الكتاب إلى رسول الله ، فأرسل رسول الله خطيب ، فأتاه وسأله: هل تعرف
ا
لكتاب؟ قال نعم. سأل ما الذي دفعك لفعل ما فعلت. قال: يا رسول الله والله
ما أكفر
منذ أسلمت ولا خدعتك منذ أن نصحتك ولم أحبهم منذ أن انفصلت عنهم ، ولكن
لم
يكن هناك من المهاجرين. إلا أنه كان له في مكة من يحمي عشيرته ، وكنت
غريباً
بينهم ، وكانت أسرتي بينهم ، لذلك خفت على أهلي وأردت أن آخذ معهم. وعذره
،
ونزلت هذه السورة: “يا أيها الذين آمنوا لا تقبلوا عدوي وعدوكم رفاق” [الممتازة: 1]
“دعني أضرب رقبة هذا المنافق يا رسول الله ، قال عمر بن الخطاب ، فماذا
تعرف يا
عمر لعل الله قد رأى أهل بدر فكلمهم قائلاً: (افعلوا ما شئتم فإنني قد غفرت
لكم).
تسليم ابنة العزى بن عبد الأسعد من بني مالك بن حصل إلى ابنتها أسماء بنت
أبي
بكر بهدايا من الضباب والتخليل والدهون وهي مشركة بحسب عبد الله بن الزبير. على
سلطة والده. الله ، نيابة عن الذين لم يعارضوك على أساس ديني “[الممتنة: بدون تاريخ
: الممطرة: بدون تاريخ: ثم قال لها أن تأخذ هديتها وتدخل بيتها في نهاية الآية.
سبب نزول سورة الممتحنة
تعرفوا علي سبب نزول هذه السورة
اسباب نزول سورة الممتحنة