هناك العديد من التوضيحات من علماءنا عن ما يحدث وقت الرقيه
سد حق، لا جدال في ذلك، فقد ذكر في القرآن الكريم في
عدة مواضع، وفي الكثير من القصص، إذ يقول الله تعالى في سورة ا
لنساء آية54 “أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلَى مَا آتَاهُمُ اللّهُ مِن فَضْلِهِ فَقَدْ
آتَيْنَا آلَ إِبْرَاهِيمَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَآتَيْنَاهُم مُّلْكاً عَظِيماً”[1].
أما عن التثاؤب فهو مكروه، لأنه من الشيطان الرجيم، وليس محبب
على الاطلاق، لأنه دلالة على الكسل، فكان الرسول صلى الله عليه وسلم،
يوصي المؤمنين بكم ما استطاعوا كتمه اثناء عملية التثاؤب.
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال
” إن الله تعالى لا يحب العطاس ويكره التثاؤب، فإذا عطس فحمد الله،
فحق على كل مسلم سمعه أن يشتمه، لكن إذا تثاؤب فإنما هو من
الشيطان فليرده ما استطاع، فغذا قال ها، ضحك منه الشيطان”.
التثاؤب وقت سماع الرقيه على ماذا يدل
هناك العديد من المقولات عن تلك الموقف
التثاؤب اوقات سماع الرقيه على ماذا يدل