لا يوجد التهابات كثيره جدا في مجرى البول واني كنت حامل وهذا المجرد تعبت منه
جدا من هذه الالتهابات وكنت تعبانه قوي ولكن بعد الولاده باذن الله هذه الالتهابات تنتهي
تماما
التهابات المسالك البولية:
تعتبر عدوى بكتيرية شائعة تصيب القسم البولي السفلي، وقد تصيب الجهاز البولي كاملًا وصولًا إلى
الكلى، ويمكن أن تصيب جميع الفئات العمرية، ولكن النساء أكثر عرضة لها من الرجال وذلك
لقصر مجرى البول، وقد تصاب معظم النساء بالتهابات البول على الأقل مرة واحدة خلال حياتهم.
أنواع التهابات المسالك البولية:
التهاب مجرى البول (الإحليل) فقط.
صعود الالتهاب إلى المثانة.
صعود الالتهاب إلى الكلى.
الأسباب:
ان العدوى تكون بسبب انتقال البكتيريا من فتحة الشرج أو القسطرة البولية – على سبيل
المثال – إلى مجرى البول.
الأعراض:
ظهور التهاب المسالك البولية لا تصاحبه أعراض غالبًا، ولكن إن حدثت فستشمل:
الحاجة القوية والمفاجِئة إلى التبول.
وجود حرقان مصاحب للتبول.
كثرة التبول ولكن بكميات قليلة.
تعكر فى لون البول أو وجود دم فيه ورائحته قوية.
آلام الحوض (عند النساء).
وقد تختلف الأعراض بحسب نوع الالتهاب:
التهاب مجرى البول (الإحليل) فقط صعود الالتهاب إلى المثانة صعود الالتهاب إلى الكلى
حرقان أثناء التبول وقد تظهر إفرازات معه.
آلام في الحوض.
وجود ألم أسفل البطن.
كثرة التبول مع الشعور بألم.
ظهور دم مع البول.
ظهور آلام أعلى الظهر والجانبين.
ارتفاع في درجة الحرارة.
التعرض بالبرد والرجفة.
حدوث غثيان وقيء.
متى تجب رؤية الطبيب:
تكون الأعراض مماثلة لالتهاب المثانة وما فوقها (الجزء العلوي).
إذا كانت الأعراض حادة وتزداد سوءًا.
تكون الإصابة بالالتهاب بشكل متكرر.
التشخيص:
ان التشخيص يكون عن طريق أخذ التاريخ الطبي والفحص السريري، وقد يحتاج التشخيص إجراءات طبية
للتأكد من وجود التهاب واستثناء أمراض أخرى، كتحليل البول ومزرعة البول لتحديد نوع البكتيريا.
قد يتطلب التشخيص أيضًا عمل أشعة للتأكد من سلامة الجهاز البولي والتأكد من خلوّه من
الحصى.
فحص المثانة باستخدام المنظار للتأكد من سلامتها.
عوامل الخطورة:
إعاقة مجرى البول كوجود حصى بالكلى.
صعوبة إفراغ البول بالكامل.
أجهزة منع الحمل لدى النساء.
القسطرة البولية.
وجود تضخم ملحوظ فى البروستاتا لدى الذكور: يمنع إفراغ البول بشكل كامل ويؤثر في اتجاه
خروج البول.
الفئات الأكثر عرضة للإصابة:
الحوامل.
المصابون بداء السكري.
المصابون بضعف في الجهاز المناعي.
الأطفال خاصة الذين ولدوا بمشاكل خلقية في مجرى البول.
مرضى زراعة الكلى.
