الأوبئة تذكرة وليست تخويفًا
وعن هذه الأسئلة جاءت إجابة الشيخ أحمد وسام أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية عبر صفحة
دار الإفتاء قائلا:
دار الإفتاء قائلا:
“نريد فى هذه النقطة أن نجيب بطريقة مختلفة، وهى أن ننبه الناس إلى أن الغرض
من ذكر علامات الساعة ليس تخويف الناس
من ذكر علامات الساعة ليس تخويف الناس
وليس معناه أن هذه العلامات هي محض شر، لأن هناك من علامات القيامة ما هو
خير، ولكن الغرض من ذكر علامات الساعة هي أن يزداد يقين المؤمن، فسيدنا النبي حدث
أنه منذ ما يقرب من 15 قرنًا أنه يحدث كذا وكذا وأن هذا يدل على
قرب قيام
خير، ولكن الغرض من ذكر علامات الساعة هي أن يزداد يقين المؤمن، فسيدنا النبي حدث
أنه منذ ما يقرب من 15 قرنًا أنه يحدث كذا وكذا وأن هذا يدل على
قرب قيام
الساعة، والغرض أن يزداد المؤمن إيمانا بالنبي صلى الله عليه وسلم وبدينه إذا ما رأينا
شيئا هذه العلامات قلنا صدق الله ورسوله، مثلما حدث مع سيدنا إبراهيم حينما قال: رَبِّ
أَرِنِى كَيْفَ تُحْيِى الْمَوْتَىٰ ۖ قَالَ أَوَلَمْ تُؤْمِن ۖ قَالَ بَلَىٰ وَلَـٰكِن لِّيَطْمَئِنَّ قَلْبِى، فالرسول
صلى الله عليه وسلم يريد أن يعلمنا أن مثل هذه الآيات ومثل هذه العلامات تكون
سببا فى زيادة اليقين ورسوخ الإيمان في قلب المؤمن، والرسول يعلمنا ويعلم من يأتي من
بعدنا”
شيئا هذه العلامات قلنا صدق الله ورسوله، مثلما حدث مع سيدنا إبراهيم حينما قال: رَبِّ
أَرِنِى كَيْفَ تُحْيِى الْمَوْتَىٰ ۖ قَالَ أَوَلَمْ تُؤْمِن ۖ قَالَ بَلَىٰ وَلَـٰكِن لِّيَطْمَئِنَّ قَلْبِى، فالرسول
صلى الله عليه وسلم يريد أن يعلمنا أن مثل هذه الآيات ومثل هذه العلامات تكون
سببا فى زيادة اليقين ورسوخ الإيمان في قلب المؤمن، والرسول يعلمنا ويعلم من يأتي من
بعدنا”
الدعاء والأخذ بالأسباب
ولأن المؤمن يتوكل على الله في جميع أموره، وعند البلاء يصبر ولايجزع ويدعو الله بيقين
شديد في إجابة دعوته من الرحمن الرحيم، فقد نشرت دار الإفتاء على صفحتها وصايا لنا
عن حالنا في مواجهة فيروس كورونا أو غيره من الاوبئة التي قد تصيبنا
شديد في إجابة دعوته من الرحمن الرحيم، فقد نشرت دار الإفتاء على صفحتها وصايا لنا
عن حالنا في مواجهة فيروس كورونا أو غيره من الاوبئة التي قد تصيبنا