بسبب إنكار السابق لموسى عليه السلام ، وعناده معه ، وغرورته على الحق وبسبب
إنكار ثمود لصالح عليه السلام ، ومقاومته له بالعناد والغطرسة والاضطهاد.يذكر الله تعالى
نبيه وأمته بما أصاب فرعون وجنوده وعلى ثمود. وحدث هلاك رهيبة لان الله عليهم سلطان
. إنه خاضع لكل شيء ما عدا نفسه بقوته التي تنتصر بقوته.قال تعالى: {هَلْ أَتَاكَ
حَدِيثُ
الْجُنُودِ (17) فِرْعَوْنَ وَثَمُودَ (18)بَلِ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي تَكْذِيبٍ (19)وَاللَّهُ مِن وَرَائِهِم مُّحِيطٌ (20)}
[البروج]قال ابن كثير في تفسيره: “هل سمعتم ما أذن الله لهم أن يفعلوا وجلبت عليهم
عذاب لم يشتهي أحد؟” وهذه رواية عن تعالى قال: (إِنَّ قَتْيَةُ رَبِّكُمْ قَاسِيَةٌ). أي ،
إذا تلقى
الظالم عقوبة رهيبة ومؤلمة ، فإنه يتلقى أيضًا عقابًا قويًا وقويًا. والسلام على المرأة التي
قالت: هل جاءك حديث العسكر؟ أجاب بعد الوقوف والاستماع: “نعم ، لقد حان لي”.
هل اتاك حديث الجنود
ايات من القران وتفسيرها
هل اتاك حديث الجنود