الزوجه لازم تعامل زوجها بكل حب واحترام ولازم تبقى واثقه فيه وواثق فيها كل الثقه
ولازم الزوجه كمان تكون بتروحي زوجها باسلوب كويس وطريقه لبسها تكون محترمه عشان هو ما
يتضايقش منها كثير
يوجد عدد من النصائح ستساعدك على تحسين علاقتك بزوجك وتقويها، إليك أهمها:
شاركيه ما يحب، استيقظي معه مبكرًا في وقت ذهابه إلى عمله وابدئي يومه بابتسامة حانية
منكِ، وعند عودته من العمل، اجلسي معه في أثناء تناوله الطعام، حتى وإن كنتِ قد
تناولتِ طعامكِ بالفعل، وفي نهاية اليوم اذهبا إلى الفراش في نفس الوقت معًا.
ولا تنسي مشاركة زوجك في اهتماماته، فحاولي مشاهدة المباريات معه لو كان عاشقًا لكرة القدم،
ولا تقاطعيه بأسئلة يراها سخيفة، مثل “ما اسم هذا اللاعب؟” أو “لماذا يمرر له الكرة؟”
أو “هو كده جابوا جون؟” حاولي أيضًا أن تتعلمي لعب ألعاب الفيديو لو كان من
مدمنيها، أو قراءة الرواية التي استحوذت على اهتمامه لتبدي له رأيكِ فيها، ولو لم تعجبكِ
حاولي أن يكون نقدكِ بنّاءً، لا أن تسخري من ذوقه أو تسخّفي من اهتمامه بها.
ونتيجة لذلك، سيحاول هو أيضًا مشاركتكِ اهتماماتك، فلا تقتصر جلساتكما على مناقشة الأمور المادية للبيت،
بل تمتد لشيء يشعل الشغف في روحكِ، وبهذا تتعمق الصلة بينكما وتصبحان أكثر قربًا من
بعضكما.
جهزى شغف البدايات مع زوجك، إذا كان قد مر على زواجكما فترة طويلة، فقد تشعرين
بافتقاد شغف حب البدايات الذي كان يجمعكما، لذا عليك تجديده مرة أخرى ببعض المجهود ليذكركما
باللحظات الجميلة التي جمعتكما، فمثلًا: اذهبا إلى الأماكن التي شهدت لقاءاتكما الأولى، والمواقف والصعوبات التي
تعرضتما لها، حتى تجتمعا معًا في بيت واحد، المواقف الصعبة التي تمر عليكما، كل هذا
سيمر كشريط فيلم أمامكما، وكل لحظة فيه ستزيد من حبكما وترابطكما مرة أخرى.
عليك أن تؤمني بزوجك وقدراته لرفع روحه المعنوية وتشجعيه على إخراج أفضل ما لديه، واحرصي
على منحه مساحته الشخصية، فعلى سبيل المثال، يمكن أن يسافر زوجك في رحلة مع أصدقائه،
بعيدًا عن أي مسؤوليات، والأمر نفسه معكِ سواء مع صديقاتك او عائلتك… وهكذا.
أشعري زوجك دائمًا بأنه أكثر الرجال إثارة وأنك تريدين في ممارسة الجنس معه، ولا تتصرفين
بمنطق الزهد فيه بعد مضي مدة على زواجكما وتضاعف أعباء الحياة، فذكر تلك الأمور سيكون
له بالغ الأثر على حياتكما الزوجية، كذلك سيعيد استمتاعكما بالعلاقة الحميمة مرة أخرى، بدلًا من
اعتيادكما عليها كفعل روتيني.
قدمي هدية لزوجك بين الحين والآخر، وليس ضروريًّا انتظار مناسبة مهمة لتقدميها له، أو أن
تختاري هدية باهظة الثمن، فقيمتها في شعوره بتقديرك له، وليس في سعرها. ولا تنسي أن
تضعي مع الهدية رسالة حب لزوجكِ، تعبرين فيها عن شعوركِ بالسعادة معه، وأنكِ تودين قضاء
ما تبقى لكما من العمر معًا.
ابتعدي عن استعمال أسلوب الاستجواب مع زوجك، أغلبية الأزواج تنفر من استخدام تلك الطريقة معهم،
فلا تنتظري زوجك بقائمة أسئلة طويلة عن يومه، أو سبب تأخيره فور عودته إلى المنزل،
يمكنك تأجيل الأمر قليلًا، حتى يتناول الغداء أو العشاء. واجعلي الأمر يبدو وكأنه جلسة ودية
تسألين فيها عن أحواله، والأشياء التي تشغل عقله أو تؤرقه، ما سيشعره بدفء الحديث معكِ،
ولن يتعامل معه على أنه استجواب.
عبري لزوجك عن حبكِ بطرق مختلفة، ولا تخجلي منه، فهو في حاجة للشعور بحبكِ الصادق
بعد يوم شاق ومرهق في العمل، وإياكِ والقسوة مهما كانت الظروف، فالرجل ينفر من المرأة
القاسية، ويعشق المرأة الحنون التي يذوب في حضنها كطفل صغير وينسى العالم بما فيه.
لا تعقدي الأمور، بسطي الأمور وتذكري أن العلاقة الزوجية تكون على التفاهم والود، لا تضخمي
الأمور وتعطيها أكبر من حجمها، ولا تتحدثي إلي زوجكِ وأنتِ غاضبة، بل اهدئي أولًا، ثم
تحدثي إليه حول الأمر الذي يزعجكِ برقة ولطف، واغفري له وسامحيه عندما يخطئ، وتذكري أن
العلاقة الزوجية تستمر وتتوطد بالرحمة.
نصائح للزوجة لإثارة الزوج
العلاقة الحميمة تحتاج أيضًا إلى التجديد الدائم والتعمق أكثر في معرفة ما قد يثير زوجك،
حتى تظل العلاقة بالشغف نفسه الذي كانت عليه في بداية الزواج، ودائمًا تتساءل الزوجات عن
معلومات أكثر عن الرجل وما قد يثيره ويزيد من شعوره بالنشوة في أثناء العلاقة الحميمة،
إليك بعض الطرق لإثارة الرجل في العلاقة الحميمة، لمساعدتك في تغيير الروتين المتبع عند ممارستها
