لكل الطلاب أجمل واسهل موضوع تعبير عن نهر النيل ستحصل بعدها
علي الدرجة النهائية في التعبير بسبب ما يتضمنه هذا المقال
عن نهر النيل من مقدمه وخاتمه وشعر واستشاد انصحك بقراءه هذا المقال
مقدمة تعبير عن نهر النيل
إن لنهر النيل مكانة كبيرة ومهمة عند دول القارة الإفريقية الإحدى عشر التي
اعطهاا الله نهر النيل، وأمر بأن يمر بها؛ بداية من بحيرة فيكتوريا المتواجدة في إثيوبيا
وحتى مصر، فهو شريان الحياة، ونعمة من نعم الله، سبحانه وتعالى، علينا،
ودونه نجوع ونعطش وتتوقف حياتنا؛ فالماء سر الحياة، وكما قال الله في كتابه العزيز:
“وجعلنا من الماء كل شيء حي”، وفي هذا الصدد سنتحدث عن أهمية نهر النيل
عند القدماء المصريين، وواجبنا نحوه للحفاظ عليه.
والآن سنبدأ في سرد متن موضوع التعبير،
ويُفضل أن تحتوي كل فقرة أو فقرتين على عنصر واحد من العناصر؛
فمثلًا فقرة تتناول أهمية نهر النيل أو فقرتين،
ثم فقرة أخرى أو فقرتين تتناولان واجبنا للحفاظ على نهر النيل،
وهذا للحفاظ على ترتيب الموضوع وعدم تشتت القارئ في الأفكار.
ويمكنك بالطبع أن تُزيد من العناصر التي تُحب أن تكتب فيها؛ فمثلًا تكتب
عن أهمية نهر النيل في الزراعة، في الاقتصاد أو أي عنصر آخر.
أهمية نهر النيل عند القدماء المصريين
بنى القدماء المصريون حضارة عظيمة في الصناعة والزراعة والهندسة العمرانية عن طريق نهر النيل بمياهه
العظيمة
التي من الله عليهم بها عن طريق الفيضان.
وكان الفراعنة يقدسون نهر النيل تحت اسم الإله حابي الذي يمدهم بالعطاء والخيرات؛
ولهذا كانوا يلقون كل عام فتاة شديدة الجمال، والأجمل بين الفتيات كهدية؛ ليمدهم النهر بهذا
العطاء،
حتى جاء الفتح الإسلامي الذي قضى على هذه الخرافة.
واجبنا نحو نهر النيل
يجب على كل مصري أن يحافظ على نهر النيل، من خلال ترشيد استهلاكنا له،
وألا نترك صنابير المياه مفتوحة في حال عدم استخدامها،
وألا نُلقي بالقاذورات والحيوانات الميتة فيه؛ فهو شريان الحياة.
وبعد الانتهاء من كتابة متن الموضوع.. نكتب خاتمة عن نهر النيل، ويمكن أن تكون كالآتي:
خاتمة عن نهر النيل
في نهاية هذا الموضوع نسأل الله، عز وجل، أن يديم علينا نهر النيل، وأن يُحمى
كل شخص على هذه الهبة، التي من الله علينا بها، من التلوث، والحرص على ترشيد
استهلاكه.
نقدم لكم في السطور التالية بعض الاستشهادات التي يمكن أن تكتبوها في موضوع التعبير الخاص
بكم عن نهر النيل.
استشهاد عن نهر النيل
ذكر الله نهر النيل في القرآن الكريم، قائلًا:
-“أليس لي ملك مصر وهذه الأنهار تجري من تحتي.”
“- أن اقْذِفِيهِ فِي التَّابُوتِ فَاقْذِفِيهِ فِي الْيَمِّ فَلْيُلْقِهِ الْيَمُّ بِالسَّاحِلِ
يَأْخُذْهُ عَدُوٌّ لِّي وَعَدُوٌّ لَّهُ ۚ وَأَلْقَيْتُ عَلَيْكَ مَحَبَّةً مِّنِّي وَلِتُصْنَعَ عَلَىٰ عَيْنِي.”
وهذه الآية عن قصة سيدنا موسى عندما أوعز الله إلى أمه أن تلقي به في
الماء.
مقدمة عن نهر النيل
خاتمه عن نهر النيل
مقدمات عن مهر النيل