منوعات مفيدة

ليتني سكت , اذا كان الكلام من فضة فالسكوت من ذهب

ليتني سكت-اذا كان الكلام من فضة فالسكوت من ذهب ليتني سكتاذا كان الكلام من فضة فالسكوت

قال الرسول لكريم من كان يؤمن بالله واليوم الاخر فليفل خيرا او ليصمت ويقول النثل
الشعبي اذا

كان الكلام من فضة فالسكوت من ذهب

 

قال في مذكراته التي تم الكشف عنها مؤخرا:نه كان بحاجة لحنجرة عظيمة ليصرخ ( لا
لحرب عمياء ضد العراق)!.. وقال أيضاً بان

 

اللحظة التي أقر فيها بأن العراق يمتلك أسلحة نووية مدمرة واوجبت  واشنطن بموجبها حربها الإرهابية
بمساعدة  بريطانيا ودول

 

أخرى أجنبية على مدن ومحافظات العراق كانت (من أقبح اللحظات التي عدت  على حياته وإن
التفكير بها تجعله يقشعر )!..

 

مسكين محمد البرادعي المدير السابق لوكالة الطاقة الذرية  هو الذي أعطى واشنطن ولندن وحلفاءهما الضوء
الأخضر لحربهما

 

الظالمة وقتها  فاعطاها مظلة الشرعية أراد بوش وبلير بها تبرير هجومهما على شعب العراق الأعزل
والذي لا يزال يتالم  بنيران

 

الاحتلال الأمريكي الذي استمر طويلا من قبل الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما رغم عدم وجود
أسلحة الدمار الشامل على

 

أرضه !!.. فعلى ما يظهر ان البرادعي أضحى نادماً على تقرير وكالة الطاقة الذرية (المزيف)
بخصوص امتلاك العراق لأسلحة نووية

 

كعادة المسؤولين الكبار الذين يزبحون  بسكين باردة وهم يجلسةن على  كراسي الحكم وبعد نزوحهم اختياراً
أو إجباراً يعترفون

 

بأن ما كان منهم كان الخطأ الذي لن يسامحوا أنفسهم عليه كل  حياتهم!!.. اليوم يقر
البرادعي بأن العراق تعرض لحرب قذرة  لم

 

يكن ليسمح بحدوثها الآن لو كان هو  مديراً لوكالة الطاقة الذرية من خلال تقرير يفيد
بعدم امتلاك بغداد لأي من الأسلحة الدمار

 

المحظورة دولياً ولكن وكما يقول المثل ( كلمة ياريت لا تعمر أي بيت)!.. اليوم تخرج
مذكرات البرادعي الخاصة البرادعي بالقول ان

 

شعب العراق تعرض لظلم بشعرمما جعل الآلاف يخسرون أرواحهم من أجل الوهم الأمريكي الذي صور
لهم الحرية لا يمكن أن

 

تأتي إلا على أقدام المسعمر الامريكي الذين لم يبالوا بحرمة الأرض العراقية ودخلوها على ظهور
الدبابات التي سارت على

 

جماجم شعب لم يكن يريد سوى الاستقرار فإذا به يجد الاحتلال والحياة تحت نيران الفتنة
الطائفية والتفجيرات التي تتم بصفة

 

يومية والضحية هو الطفل والشاب العراقي الذي كانت بغداد وكل المدن تعول عليه أن ينهض
بها في يوم من الأيام!.طبعاً لا

 

يمكنني في هذا المقام إلا أن أسجل فرحتي المشوبة بالقهر وأنا أشاهد القوات الأجنبية ترحل
عن العراق بعد سنوات قضاها

 

أفرادها في سلب الحريات والتمتع بخيرات العراق والعراقيين وفعل ما تنتشر  له رؤوس الولدان في
سجن بوغريب الذي شهد

 

أسوأ المعاملات اللا إنسانية وكلنا يعلم ما حدث تستمر  الأيام تنجب عن صور جديدة تشهد
على الجرائما لفظيعة  التي مارسها

 

الجنود الأمريكيون والبريطانيون في حق السجناء العراقيين الذين باتوا ضحايا بعد أن اعتبرتهم القوات المتحالفة
مجرمين مذنبين!.

 

ولكن ماذا يفيد بعد سنين طويلة من الاحتلال والظلم والقهر وسلب الأرض والعرض ؟..ماذا ينفع 
الآن ونحن نرى العراق يتقسم

 

رغم تصميم  الحكومات المتتالية على استقرار البلاد وإن الأمن مستتب وكل شيء تمام وما يحدث
هو مناوشات لمتمردين

 

(كارهين للحكومة والوطن)؟!.. ماذا ينفع  اليوم الحديث وقدوصل الحال  إلى ما هو عليه اليوم في
بلاد الرشيد؟!.. حقاً ما الفائدة

 

إن كانت تعتبر ربا والربا حرام في شريعتنا ؟!.. ماذا ينفع  وما خلفته هذه الوشاية
الكاذبة للبرادعي فاتورة أكبر من أن تعوضها

 

خزائن واشنطن ولندن والأمم المتحدة معا  ؟! لم كان هذا الاعتراف والعراق اليوم منهك القوى
محطم مستعمر  يرمم علاقاته مع

 

جيرانه ويحارب دواعش بلاده فيدعو  النصر عليهم في الموصل فتستيقظ خلاياهم النائمة في باقي البلاد
؟! ما أجمل كلمة العراق

 

حين نرى  من يحنو عليها من ساستها ويبنيها شعبها ولكن بعد أن تقولوا للبرادعي اخرس
والحساب في الآخرة !.فاصلة

 

اخيرة:عندما كان (القيصر) يحكم كنت أحب ( بلدته)وحينما حكم (الجرذان) كرهت رائحة (القمامة) !

ليتني سكت

اذا كان الكلام من فضة فالسكوت من ذهب

ليتني سكت-اذا كان الكلام من فضة فالسكوت من ذهب -D9-84-D9-8A-D8-Aa-D9-86-D9-8A -D8-B3-D9-83-D8-Aa-D8-A7-D8-B0-D8-A7 -D9-83-D8-A7-D9-86 -D8-A7-D9-84-D9-83-D9-84-D8-A7-D9-85 -D9-85-D9-86 -D9-81-D8-B6-D8-A9 -D9-81-D8-A7-D9-84-D8-B3-D9-83-D9-88-D8-Aa

 

 

السابق
استرجاع فيديوهات محذوفة , تطبيقات تعيد لك الفيديو الممسوح
التالي
قلبي معك رجعه , عبدالمجيد عبدالله لا زاد فيني الحزن