أغنية سلمى نقطة من بحر إبداعات الفنان عمرو مصطفى فى الغناء أغنية ذات كلمات غريبة
وعصرية تبين معاناة الفنان مع قصة حب زائفة هو بطلها.
وعصرية تبين معاناة الفنان مع قصة حب زائفة هو بطلها.
إتنطق إسمك صحيت ذكرى كانت بتموت صورة وصوت
شبح الماضي قام لي من التابوت
سلمى ما تقولوش سلمى ما تكملوش
لأ سكوت ما تعيدوش ذكرى نسج عليها العنكبوت
معاكي كنت بعيش الهم لوحدك ما تشليش
ولما احتجت سلمى جنبي سلمى فين؟ سلمى مفيش
حماراً يحمل الأصفار بربي حية ما بين ضلوعي
مسحت دموعك والغريب مسح منك دموعي
وقت ضيقي في بعدك فات
وجاية تقول لي ذكريات ظلمك زاد
ما تسأليش على أحمد، أحمد مات
مهما تقولوا سلمى حباك ولسه عايزة تعيش معاك حب امتلاك
أحمد معدش يشوف سلمى ملاك
أيوة عارف غميت عينيّ عشان مكانش شايف
حب زايف أمل هايف كنت من الحقيقة خايف
أخاف لاخسرها فبرضى تقابل حبي باستهتارها
معاني فشل القصة واضحة وعيني بتصغرها
أبني تهدي للبر أشد للغريق تشدي
شايفك زي ما شاف خيالي وعمري ما شفتك إنت
مسكتك سيبتي قربت قد مـا إنت بعدتي
مُت ألف مرة في غبتك وإنت راحتك كانت في غبتي
أبني تهدي للبر أشد للغريق تشدي
شايفك زي ما شاف خيالي وعمري ما شفتك إنت
مسكتك سيبتي قربت قد مـا إنت بعدتي
مُت ألف مرة في غبتك وإنت راحتك كانت في غبتي
قدت صوابعي شمع
رضيت برضى العين والسمع
اتهديت من طول سُقايا جفاكي دمع
مصلحتي الدُنيا تتداس تملي راحتك عليا
عشرين سنة بتعلم بس لسه فـي أولى دنيا
رمتلك حبل نجاة عليّ لفتيه وشنقتي
خنقتي حرقتي كل سطر ليكي فـي ورقتي
سبقتي قتلتي غيرت وما اتعدلتي
قبلتي تستهري بحروف رسالتي
فـالعيب عليّ حاولت أصلح العيب فيكي
أنا بشد العيب يشد بس العيب كان أولى بيكي
عينيكي لمعت يوم ما دارت لفت جمعت
عينيك تتحدى عيني والودان عملت ما سمعت
عينيّ دمعت لما الجذور قدامها اتقلعت
هموت واخذك في حضني وسامعك بتقولي لي أبعد
كان عقلي فين وأنا كل يوم بكسر قدامك عين؟
مرت سنة هاتي لي مرة اتساوت فيها الكفتين
أبني تهدي للبر أشد للغريق تشدي
شايفك زي ما شاف خيالي وعمري ما شفتك إنت
مسكتك سيبتي قربت قد مـا إنت بعدتي
مُت ألف مرة في غبتك وإنت راحتك كانت في غبتي
أبني تهدي للبر أشد للغريق تشدي
شايفك زي ما شاف خيالي وعمري ما شفتك إنت
مسكتك سيبتي قربت قد مـا إنت بعدتي
مُت ألف مرة في غبتك وإنت راحتك كانت في غبتي
ما تتوصفشِ حُرقة فيّ ما تتكتبش
مش دي اللي قالت حياتي بعدك واقفة مش هتمشي
أشتاق أشوفها أعدي من قدامها أعرف ظروفها
ألاقي الضحكة تعلى وانعدم عليها خوفها
قالت هسيب هغيب بس مين عارف النصيب؟
علقتني بحبل ذايب إسمه أحمد آخر حبيب
بس الكلام كان سهل عايزة أما تغيب تربطني بحبل
والمفروض أفضل مستني لما الشاب يبقى كهل
أيوة صحيت فهمت قد إيه ضعيف الخيط
ولا إنت أم عيالي ولا اللي تصوني جوة بيت
آه حبيت بس إيه منك لقيت؟
ذُل ظُلم خيانة وبعتي رغم إني اشتريت
هنيمك في حضني وبيتنا ليك هيبقى جنة
وترجع من شغلك بتجري عليّ وفي بالك عيالنا
ده الوتر اللي لعبتي عليه والحلم غدر
وفي النهاية قولتي حلمت بس حكم القدر
القلب اتعصر نزف دم يسقي قلب الحجر
كل اللي سامعوا مش رجعة لك شئ جوايا اتكسر
إيه اللي اتكسر وليه على اللي بنا انتصر؟
ما تقوليش كلمة قدر عايزك تقول لي مين اللي غدر
حقيقة واضحة بس قلبك رافض المصارحة
فين الحب لما الواحدة تستخسر في حبيبها الفرحة
من إمتى شيلتي هم ما بكتش عيوني قبلك
إمتى خوفتي فـاترعشتي وملقتنيش في حضني واخذك؟
سلمى في حياتك ياما قابلتي ناس ولسه باقي
بس أعذُريني نص حبي ليكي مش هتلاقي
القلب الميت جاله يوم ريح عفن تفوح له
والغريبة بير مسموم وبرجلي كل مرة أروح له
لأول مرة بتضحكني قولة مش عيزاني
ليه؟ عشان في حضني واحدة مستعدة تموت عشاني
حب إديت غدر لقيت بس أحب أنصحك
ما تدمعيش من بعدي مش هتلاقي اللي يفرحك
كلمات اغنية سلمى,
ابداع عمرو مصطفى,
