تحدث قصص كثيرة بنات مع شباب وتقع البنت في الخطأ لانها صغيرة ومراهقة وغير واعية
فتقع
باسم الحب او ممكن تتعرض للابتزاز وخوفا من عقاب الاهل تضطر لارتكاب اخطاء جسيمة
في كل يمر يوم علينا إلا ونسمع عن قصص بطلها مواقع التواصل الاجتماعي، تبدأ القصة
بضغطة وجام ولايك وتنتهي بتشهير
واغتصاب وهتك للعرض افتراضيا وفي ارض الواقع في العديد من الأوقات …الشروق العربي تغوض في
الداخليات تروي فتاة لا
نذكر اسمها رواياتها وترصد مغاور الادمغة المريضة التي تختفى خلف واجهات كاذبة .قصة أخرى من
قصص الوهم هي قصة فتاة
التي تعرفت على شاب في فيسبوك، منحته ثقتها العمياء، وأطلعته على تفاصيل حياتها وحاجاتها المادية،
ليستغل كل ما
سمعه منها في النصب عليها. كانتالفتاة في احتياج شديد للمال بسبب مرض والدها، فتتحدث مع
الشاب عبر موقع التواصل عن
همها،ظنا منها أنه هو الشخص الأمثل للفضفضة.استمع الشاب بتركيز إلى قصة الفتاة، وجاءته الفكرة الشريرة
لاصطيادها،
فادعى أنه لديه لكثير من الأموال، وأنه يستطيع مساعدتها، وأن المطلوب حضورها لتاخذ المبلغ كاملاً.
انطلقت الفتاة في
تاكسي حاملة آمالها في مساعدة مالية حقيقية من شخص تظن أنه محل ثقة، إلا أن
آمالها لم تكن في محلها، فاستغل الشاب
ثقتها وابتزها بفضحها عند والدها إن لم تمنحه مبلغا من المال وأنه سيفضحها في الحي
ويشيع أنها ليست عذراء بعد الآن،
الصدمة كانت كبيرة خاصة آنها حكت له كل تفاصيل حياتها ، هي من كانت بحاجة
إلى المال بسبب غبائها ستضطر على
اقتراض مال اخر لاسكات جلادها.
قصص البنات مع الشباب
اياك والوقوع في المحظور