بدأ الادب العربي من الجاهليلة وعاصر جميع العصور المختلفه ويتضمن الادب العربي
كل ما تم انتاجه فى هذه العثور من شعر ونثر وقصص ومسرحيات
وسوف نعرض عليكم فى هذا المقال تاريخ الادب العربي.
تاريخ الأدب العربي إنَّ تاريخ الأدب العربي هو العصور التي مرّت على الأدب العربي
منذ اوله التي وصلتْ وهي البدايات الجاهلية النثرية والشعرية إلى هذا العصر،
وتاريخ الأدب العربي يتضمن كلَّ النتاجات الأدبية في هذه العصور من شعر وقصة
ومقامة ومسرح ورواية وخطب ووصايا وموشّحات، إضافة إلى المنافرات
والنقائض وغير ذلك، ويسلّط تاريخ الأدب العربي الضوء على أسباب انحدار الأدب في بعض العصور
القديمة،
وتقدم في عصور أخرى، ويضمُّ تاريخ الأدب العربي أيضًا سير الشعراء العرب والأدباء العرب
بشكل عام وطرائفهم وحكاياتهم، ويتَقَسَّم تاريخ الأدب العربي منذ بداياته وفقًا للعصور التي مرَّ بها،
وهي:
الأدب الجاهلي.
أدب صدر الإسلام.
الأدب الأمويّ.
الأدب العباسي.
الأدب الأندلسي.
أدب عصور الدول المتتابعة.
الأدب الحديث.
ولكلِّ عصر مقوماته الخاصة وشعراؤه وأساليب شعرائه الخاصة بهم، ولهذا كان لزامًا
على دارس الأدب العربي أن يمرَّ على كلِّ هذه العصور ويتعرّف على شعرائها وطريقهم وحكاياتهم
وسيرهم.
روائع الأدب العربي إنَّ الحديث عن روائع الأدب العربي هو حديث ذوقيٌّ، يعتمد على ذائقة
الإنسان،
فقد يرى شخص ما قصيدة ما من روائع الأدب العربي ويراها آخر قصيدة عادية
ولا ترفع للمستوى الذي رآها به الأول، ولعلَّ أبرز ما جا من روائع الأدب
العربي من شعر بشهادة النقاد العرب هو القصائد الآتية:
معلقة امرئ القيس .
قصيدة البردة التي كتبها الشاعر كعب بن زهير في مديح رسول الله -صلّى الله عليه
وسلّم-
ومن روائع الأدب العربي قصيدة أبي الطيب المتنبي
ومن روائع الأدب الحديث قصيدة “يا صبر أيوب” للشاعر العراقي الكبير عبد الرزاق عبد الواحد
روائع الادب العربي
الادب العربي من الجاهليه حتى الآن
رائعه الادب العربى
