ما كانتش تجربه سهله خالص هذه التجربه مع اتصالات والشركات فان كانت هذه التجربه كانت
شيقه فانك تتصلي وساعات ما يردوش عليك وساعات تعرفي تدعمني مع خدمه العملاء
تجربة أولى: ” يحكي أحد الأشخاص عن تجربته ويقول: الحمدلله تعلمت خلال عملي في مجال
الكول سنتر (مراكز الإتصال) في الأربع سنوات الماضية أشياء كثير و عشت مواقف كثير لا
تنسى منها الموقف إلي ذكرته في البداية :). إسمحولي أعيطكم نبذة عن هذا المجال بداية
.. مجال الكول سنتر هو مجال مناسب لأي شخص عنده مشاكل في النوم .. عصبيه
زائده .. مشاكل في الإنضباط .. مشاكل في التعامل مع الناس .. و خلافه من
المشاكل المستعصيه ، موظف الكول سنتر المسؤول عن الرد على الإتصالات هو أضعف المستضعفين في
الأرض .. لو جا متأخر خمس دقايق تنحسب عليه في النظام .. فترة الراحه حقته
محسوبه بالدقيقه .. أوقات دوامه متغيره “نظام شفتات” .. إجازاته الأسبوعيه ما هي ثابته زي
خلق الله .. و كل مكالماته و تعاملاته مع المتصلين مسجله و يتم مراجعتها ..
يعني لو متصل سب الموظف و سب أهله و طول لسانه المفروض الموظف يرد عليه
“شكراً أستاذي .. أي خدمات أخرى ؟” .. و هذا كله مقابل راتب “عادة” يكون
بسيط بحكم إنه الموظف في هذا المنصب في العادة يكون في بداية حياته العمليه .
أذكر في أول أسبوع لي في إستقبال الإتصالات كنت جداً مرتبك “.
تجربة ثانية:”لاحد يضحك عليكم كل اللي فوق نصابين اعرف ناس متوظفين رواتبهم فوق ٥ الاف
مراكو اتصال توهم متوظفين دفعه هالشهر الاوف يومين بالاسبوع والدوام صحيح احيان ضغط لكن نعمه
من ربي كلها سماعه وجهاز وكيف اقدر اخدمك شغله بسيطه التقديم مفتوح الان قدمو وبس”.
تجربة ثالثة:”اسوء شركة في العالم لابدل غلا معيشه والراتب كل شهر خصميات وظلم ولازيادات راتبك
هو نفسه ماراح يتغير ضعيت 3 سنوات من عمري فيها انحاششو لحد يجيهم ضغط مكالمات
رهيب واخر شي ماينزلون راتبك كامل والراتب كلها اصلا 3500 وينزل مخصوم”.