الدوره لو تاخرت اسبوعين كثير جدا لو بنت لازم تكشفها عند دكتور فلو مدام فلازم
تبقي عارفه انك انت ممكن تبقي حامل لان الدوره بعد اسبوعين لازم تبقي عارفه ان
بيبقى في حمل وربنا يرزق كل مشتاق بحمل
مخاطر تأخر الدورة الشهرية
يتسبب تأخر الدورة الشهرية في بعض المشاكل والمخاطر الصحية، وتتمثل في:
غزارة الدورة الشهرية
تعاني المرأة من نزيف عندما تأتي الدورة الشهرية في وقت متأخر.
ويُؤثر هذا على نفسية المرأة، حيث تشعر بالتوتر والقلق وعدم القدرة على ممارسة المهام والأنشطة
اليومية بصورة طبيعية.
صعوبة الإنجاب
من أبرز مخاطر تأخر الدورة الشهرية ارتفاع إحتمالية الإصابة بتكيس المبايض، وهي أحد المشكلات التي
تعيق الحمل والإنجاب، والتي تحتاج إلى علاج.
كما أن الدورة المتأخرة وغير المنتظمة تصعّب على المرأة معرفة موعد الإباضة، الأمر الذي يساهم
في صعوبة الإنجاب.
إحتمالية الإصابة بهشاشة العظام
هشاشة العظام هي أحد مخاطر تأخر الدورة الشهرية، حيث أن احتباس الدم وتأخر نزول الدورة
الشهرية الناتج عن نقص هرمون الأستروجين في جسم المرأة، يؤدي الى زيادة فرص الإصابة بهشاشة
العظام وذلك بسبب دور الهرمون الكبير في الحفاظ على كثافة العظام.
أعراض تصاحب تأخر الدورة الشهرية
هناك العديد من الأعراض المصاحبة لتأخر الدورة الشهرية والتي لا يُشترط مرور كل إمرأة بها
في حال تأخر الدورة، ولكن قد تشعر بواحدة أو أكثر منها، وهي:
ألم في منطقة الحوض
يُصاحب تأخر الدورة الشهرية ألم في منطقة الحوض، وكذلك في الرأس وأسفل الظهر. وذلك لأن
هذا التأخر ناتج عن اضطرابات تصاحبها بعض الآلام.
تساقط الشعر وحب الشباب
سوف يبدأ شعرالمرأة بالتساقط وتظهر الحبوب في مختلف أنحاء الجسم تزامنًا مع اضطرابات الدورة الشهرية.
زيادة نمو الشعر في الجسم
يعمل الخلل في الهرمونات المُسبب لتأخر الدورة لدى المرأة وزيادة هرمون التستوستيرون الذكوري لديها، تُلاحظ
بعض النساء زيادة نمو شعر الجسم.
بعد أن تعرفت على مخاطر الدورة الشهرية، ماهي مسبباتها؟
أسباب تأخر الدورة الشهرية
عادًة ما يحدث هذا التأخر نتيجة لبعض الأسباب، وتشمل:
الإصابة ببعض الأمراض التناسلية: مثل تكيس المبايض والأورام في الرحم.
خلل في الهرمونات: هناك بعض الأمراض التي تسبب خلل في إفراز الهرمونات عند المرأة، مثل
مشاكل وأورام في الغدة الدرقية والغدة النخامية.
كثرة التوتر والقلق: حيث أن التوتر يؤثر على الوطاء في الدماغ، وهو الجزء المسؤول عن
تنظيم الهرمونات المسؤولة عن الدورة الشهرية والتبويض.
مشاكل الوزن: سواء النحافة المفرطة أو الوزن الزائد، ان هذه المشكلات لها تاثير على انتظام
الدورة الشهرية ويؤدي لتأخرها.
تناول أطعمة غير صحية: وتحديدًا الأطعمة الغنية بالدهون الضارة والتي تؤدي إلى خلل في وظائف
الجسم وتؤثر على نظام الدورة الشهرية.
الإجهاد الزائد: فعلى الرغم من فوائد الرياضة، ولكن الممارسة القوية بشكل مفرط يفوق قدرة الجسم
يمكن أن تؤدى الى لخلل الدورة الشهرية.
استخدام وسائل منع الحمل: حيث تقوم وسائل منع الحمل بعمل تغييرات في النظام الهرموني الطبيعي
للجسم، وبالتالي تسبب إضطراب وتأخر الدورة الشهرية.