التجميل بقا دلوقتي عادى ومنتشر بين الفتيات قبل
السيدات وخاصه حقن الفيلر لنفخ الشفايف واللى
ممكن قد تسبب حساسيه لو انتى مش مستعده جيدا
لم تعد عملية تكبير الشفايف حكراً على النجمات وحدهن فحسب، بل
بات بإمكان العديد من السيدات القيام بها بسهولة وبأقل تكلفة، لهذا
تبحث العديد من النساء عن ” تجربتي مع تكبير الشفايف “، رغبةً منهن
في الوقوف على كافة ما يتعلق بهذه العملية، من نتائج ومميزات وعيوب
ومخاطر قبل الاندفاع نحو إجرائها.
تعد الشفاه المكتنزة والصحية والنضرة علامة من علامات جمال المرأة
وشبابها، لذا تلجأ الكثير من السيدات لإجراء هذه العملية للظهور بأبهى
حلةً، في هذا المقال سوف نتناول معكم نبذة بسيطة عن عملية تكبير
الشفايف وأهم تقنياتها، إلى جانب عدد من التجارب المفصلة حول تجارب
السيدات مع هذه العملية وأهم نتائجها وتقييمهم لها.
تجربتي في تكبير الشفايف:
1.شفتان ممتلئتان بأقل تكلفة:
تحكي خولة 28 عاماً من السعودية عن تجربتها مع عملية تكبير الشفايف
فتقول:” منذ مراهقتي وأنا أعاني من مظهر شفاة غائر وصغير وذابل بعض
الشيء، مما كان يشكل لي احباطاً كبيراً، وتبعاً لهذا فقد جربت العديد من
الوصفات المنزلية الطبيعية لنفخ شفتاي منزلياً، لكن نتائجها كانت محدودة جداً.
وفي إحدى المرات نصحتني صديقتي بإجراء عملية تكبير الشفايف من خلال
حقن الكولاجين، في بداية الأمر كنت متخوفة لكنني توجهت إلى الطبيبة
التي طمأنتني إلى جدوى هذه العملية وسهولتها وقلة مخاطرها.
وبالفعل حصلت على جلسة واحدة من حقن الكولاجين لتكبير الشفايف، استغرق
الأمر 10 دقائق، قامت الطبيبة بتحديد أماكن الحقن أولاً قبل البدء بعملية الحقن
لم أشعر بأي نوع من الألم خلال الجلسة، كما كان بإمكاني العودة مباشرة إلى
المنزل بعد عملية الحقن.
لكن المذهل حقاً هو النتائج الرائعة التي وفرتها لي حقن الفيلر بتكلفة لم
تتجاوز 400 دولار تقريباً، فقد تخلصت أخيراً من مظهر شفتي الذي لطالما
أرقني لسنوات، والآن أنا أتمتع بشفاة ممتلئة وجذابة وصحية ونضرة
تحكي لين سان 25 عاماً من كوريا عن تجربتها مع تكبير الشفايف فتقول:” لطالما
حلمت بالحصول على شفتان ممتلئتان بحيث تتناسق مع ملامح وجهي، وبعد
الحصول على نصائح المختصين قررت إجراء عملية تكبير الشفايف من خلال
حقن الفيلر، وقد شجعني على ذلك أمان هذه التقنية مقارنة بالعديد من
الوسائل الأخرى الطبية وغير الطبية.
في البداية أخضعني الطبيب للتخدير الموضعي من أجل تجنب الألم الناتج
عن الوخز، بعد ذلك قام بوضع مجموعة نقاط على أماكن الحقن، لم تستغرق
العملية أكثر من ربع ساعة، ثم سمح لي الطبيب بالعودة إلى المنزل.
وبعد عودتي تفاجأت من مظهر شفتاي الذي بدا متورماً للغاية، ثم بدأ في
الإزدياد حتى غطى التورم والإحمرار محيط وجهي بأكمله، وهو ما دفعني
للتوجه للطوارئ، وهناك حصلت على حقنة مضادة للتحسس، وبقيت تحت
الملاحظ لعدة ساعات.
كنت اعاني من رد فعل تحسسي تجاه المركبات الداخلة في حقن الفيلر لكن
طبيبي لم يكتشف الأمر، وكان الأمر خطيراً لولا التدخل الطبي السريع، كانت
تجربتي مع نفخ الشفايف سيئة ولا أظن أنني سأقوم بتكرارها”.
