بشكل غير مقبول يطلع اناس غير مفهومه نواياهم
ينتقدوا الحجاب ويروا انه ليس ضرورى وان المراه حره
فيما ترتديه مثل هذه الافكار لوثت عقول البنات والشباب
مجتمع جعل ما يسمى “الحجاب” هو الحد الفاصل بين الشرف التام والعهر
التام مش بس جعله علامة دينية، مجتمع بيصر زي ما قال أسلافه إن لازم
يشوه مكان الأنوثة عند البنت عشان يضمن عفتها مستقبلا ولولا كده هتكون
عاهرة متوقعة، مجتمع تم إمراضه جنسيا وتفهيمه إن رسول الإسلام تزوج ببنت
في التاسعة”.
“وبيسمع المخنثين فكريا ومرضى اشتهاء الأطفال بيؤكدوا إن البنت سمينة الجسم
تصلح للشهوة والزواج ويجب تحجيبها مبكرا، مجتمع لا يعرف شيء عن صداقة البنت
والشاب ولا الزمالة وشايف وجودهم في مكان واحد اختلاط فاحش، مجتمع بيتقاله
من المخنثين إن الحب بين الرجل والمرأة هو زنا، مجتمع شايف البنت من قبل الطفولة
هي آلة جنسية متحركة كل صوت وفعل وإيماءة منها تؤدي للشهوة، مجتمع شايف
الفن دعارة وأهله منحلين وفاسدين، وشايف الفكر زندقة والمفكرين مرتدين كفار
الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، مطالبا بوقف البرنامج حيث حملت الدعوى رقم 48059 لسنة
69 قضائية واختصمت رئيس مجلس أمناء اتحاد الإذاعة والتلفزيون والشركة المصرية للأقمار الصناعية
نايل سات، وأكدت أن البرنامج المطلوب وقفه تعرض لثوابت الدين الإسلامي، وتحدث عنها بشكل غير
علمي ولا يليق. وذكرت الدعوى أن البحيري تعرض للأزهر وعلمائه، واستندت الدعوى للمادة الثانية
من الدستور التي تنص على أن الشريعة الإسلامية هي المصدر الرئيسي للتشريع، وأن الإسلام دين
الدولة
وأكد شيخ الأزهر خلال الدعوى أن البرنامج يهدد السلم والأمن والاستقرار العام في البلاد.
واتهمت الدعوى بحيري بالطعن في الثابت من السنة النبوية وازدراء العقيدة الإسلامية والسنة النبوية
الأمر الذي يستوجب معاقبته جنائيا منعا لإثارة الفتن التي تهدد الأمن والسلم الاجتماعي
اسلام البحيري و الحجاب
بعض اراء التى تنتقص من الحجاب
اسلام البحيرى والحجاب