الله اعلم ان العالم السفلي له اسرار كثيره جدا مثل ياجوج وماجوج والله اعلم في
ناس تقول كلام كثيره جدا عنه هذا الاسرار الكثيره ولكن هذه الاسرار المرعبه جدا وفي
ناس بتخاف منها هذه الاسرار كثيره جدا
يقول الصحفي والباحث نايجل واتسون: “الكائنات
الفضائية وطائراتهم المسماة اليوفو لم تأتِ مطلقاً من الفضاء الخارجي، بل إنهم يعيشون هنا معنا
وعلى كوكب الأرض”! وقد تكون في هذه المقولة إجابة عن تساؤلات نتجت عن بحوث
ودراسات دامت سنين، تبحث عن أصل ومنشأ تلك الأطباق الطائرة وركابها،
ويعتبر واتسون أن مقولة كائنات فضائية ما هي إلا لعبة إعلامية لتضليل الرأي العام! أما
الأبحاث والرحلات التي تشير إلى أن هذه الكائنات أتت من جوف الأرض، عبر بوابات ومنافذ
منها بوابتا القطب الشمالي والجنوبي،
وبوابة هرم خوفو الأكبر حيث كان المصريون القدماء يعتقدون بوجود العالم السفلي وكانوا على اتصال
بساكنيه عبر
أنفاق تربط بين مصر السفلى ومصر العليا، وبوابة مثلث برمودا، فقد تم التعتيم على معظمها.
ومن أشهر الحوادث
التي تؤكد وجودهم والبوابات الموصلة لهم الرحلتان الاستكشافيتان اللتان قام بهما كل من ريتشارد بيرد
وجيمس
فوريستال، الذي انتحر من هول ما رأى، ومرافقيهما عامي ١٩٤٧م و١٩٥٦م وقطعوا في الرحلة الأولى
١٧٠٠ ميل
داخل تجويف القطب الشمالي و٢٣٠٠ ميل في تجويف القطب الجنوبي خلال الرحلة الثانية، وكان الهدف
الأساسي
منهما مطاردة الجنود الألمان الفارين بعد هزيمتهم في الحرب العالمية الثانية، لاكتشاف نشاطاتهم والتأكد من
أن
لهم اتصالا بعوالم أخرى، وأطباق طائرة ساعدتهم في الحرب، كما دلت على ذلك وثائقهم، ولم
يخب ظنهم، فقد
اكتشفوا مدينة كاملة تحت الأرض تسمى “قوس قزح” مملوءة بوسائل التكنولوجيا التي تتعدّى الخيال في
ذلك
الوقت، والمذهل اكتشاف خرائط لأنفاق تشمل العالم كله من أستراليا إلى البيرو ومن اليابان إلى
كندا، يستطيع
الإنسان التنقل من خلالها بسهولة وبأسرع من وسائل المواصلات الحديثة على الأرض. وتسكن مدن جوف
الأرض
أجناس بشرية راقية ومتفوقة علمياً وتكنولوجياً، تكوينهم الجسماني مثلنا، لكن بشرتهم زرقاء أو رمادية، ووجوههم
مختلفة نوعا ما، وهم أنواع وفصائل متعدّدة يطلق عليهم في الفلبين مثلاً الديوندا duwnede وينقسمون
إلى نوعيْن puti رقيق وطيب، أما النوع الثاني الـ itim فيحب المرح واللعب على البشر،
ويعاقب أي شخص يخرب بيوت النمل، لذا يُوصي الأهالي أبناءهم بعدم اللعب وقت الظهيرة أو
بعد المغرب. كما اكتشف العلماء عام ١٩٩٢م وجود طفل
غريب الشكل في أحد الكهوف الأمريكية، وآخر في فرنسا، أطلقوا على مثل هذه المخلوقات اسم
“الطفل الوطواط”،
وهذا كله يدعم نظرية “الغرباء الأرضيين”، التي اعتبرها ماك تونيس الحقيقة المغيبة، وينفي أو يشكك
في نظرية
“الكائنات الفضائية”، ولعل هذه المخلوقات هي المعنية في حديث النبي – صلى الله عليه وسلم
– “لا تقوم الساعة
حتى تقاتلوا قوما صغار الأعين عراض الوجوه كأن أعينهم حدق الجراد كأن وجوههم المجان المطرقة
ينتعلون الشعر ويتخذون الدرق حتى يربطوا خيولهم بالنخل”.