هل تعانى من برود زوجتك احيانا اذن فاسمعها بعض الكلمات الجميله
قم بتهيئة الجو. حين تبدأ التحدث معها، من الهام أن تهيئ
المزاج للحديث بأكمله بقول أشياء مثل: “لا أستطيع التوقف
عن التفكير فيك” أو “لقد اشتقت لسماع صوتك طوال اليوم.”
سوف يحدث هذا نوعًا من القرب لتستطيع إخبارها بأنك تشعر بالحميمة.
احرص على أن تكونا بمفردكما في وضع مريح وبيئة مثيرة، فأنت لا تود فعل هذا
في مكان عام.
يمكنك قول أشياء أخرى، مثل: “لم أكن سأشعر أبدًا كم صعب هو الفراق،
إلا عندما قضيت الوقت بعيدًا عنك. لقد اشتقت إليك اليوم” أو “أنت تبدين
مذهلة كعادتك.” أبقِ كلماتك مختصرة وحلوة؛ فإطراء مفصل الآن قد يبدو خاطئًا
وقد يساء فهمه من قبلها.
لا تقارنها بنساء أخريات، حتى وإن كنت تقول أنها أذكى أو أجمل أو أكثر مرحًا،
بل تفادَ المقارنة كليًا، فهي لا تريدك أن تقارنها بالأخريات لأنها لا تودك أن
تفكر في أخريات من الأساس، فهي تود أن تكون الوحيدة في فكرك.
إن ظنت فتاتك أنك تفكر في نساء أخريات، قد يجلب ذلك نتيجة عكسية لكل جهودك
في إثارتها.
احرص على استخدام كلماتك وجهًا لوجه. حين تحاول إثارة فتاة ما بالكلمات،
من الهام أن تستمع إلى صوتك أثناء ذلك؛ لا تحاول إثارتها بالتحدث عبر الرسائل
النصية أو الفيسبوك، قد يجدي هذا نفعًا أحيانًا بالطبع، ولكن سيكون لكلماتك تأثير
أقوى إن استطاعت الفتاة سماع النبرة المثيرة في صوتك.
حاول استخدام أعمق لون في صوتك حين تتحدث مع فتاتك. بينت الدراسات
أن الرجال ذوي الأصوات العميقة يحظون بشريكات أكثر عددًا حيث تميل النساء
لهم بصفة أكبر. [١] لا يعني هذا وجوب خفض صوتك. قد تنفر فتاتك منك إن
شعرت
بأنك لا تتصرف حسب طبيعتك. ولكن إن كنت تستخدم أكثر درجات صوتك حدية،
حاول أن تخفض من الحدة حين تتحدث مع فتاتك.
اثارة المراة بالكلام
أجذب زوجتك لك
