مضاعفات عملية أطفال الأنابيب
تتسبّب عملية أطفال الأنابيب بحدوث بعض المضاعفات، إضافة إلى الآثار الجانبية التي تسبّبها الأدوية المستخدمة
خلال العملية مثل الصداع، وتقلب المزاج، ووجع البطن وانتفاخه، والهبّات الساخنة، ومتلازمة التحفيز المفرط للمبيض
التي يمكن الاستدلال على حدوثها ببعض الأعراض والعلامات كالغثيان أو القيء، وانخفاض عدد مرات التبول،
وضيق التنفس، وآلام البطن الشديدة، وزيادة الوزن بمقدار 4.5 كيلو غرام تقريباً في غضون ثلاثة
إلى خمسة أيام. وتتضمن مضاعفات عملية أطفال الأنابيب الأخرى ما يلي:[٥]
خلال العملية مثل الصداع، وتقلب المزاج، ووجع البطن وانتفاخه، والهبّات الساخنة، ومتلازمة التحفيز المفرط للمبيض
التي يمكن الاستدلال على حدوثها ببعض الأعراض والعلامات كالغثيان أو القيء، وانخفاض عدد مرات التبول،
وضيق التنفس، وآلام البطن الشديدة، وزيادة الوزن بمقدار 4.5 كيلو غرام تقريباً في غضون ثلاثة
إلى خمسة أيام. وتتضمن مضاعفات عملية أطفال الأنابيب الأخرى ما يلي:[٥]
مخاطر النزيف، والعدوى، وإحداث ضرر في الأمعاء أو المثانة بعد استخراج البويضات.
الحمل المتعدد الذي يرتبط بخطر الولادة المبكرة وانخفاض وزن المواليد.
خطر الإجهاض الذي يُعدّ مقارباً لخطر الإجهاض بعد الحمل الطبيعي.
زيادة خطر الحمل خارج الرحم